احدث الإشعارات

النظرية النفسية الشاملة

-----------------------------------------------------------

من نحــــن

الموقع الرسمي لمركز النظرية النفسية الشاملة للدراسات والبحوث، المتخصص في إصدار وتطوير النظرية النفسية الشاملة من منظور إسلامي. تحت إشراف د خالد بن حمد الجابر، مؤسس النظرية.

الرؤية

تقديم نظرية نفسية إسلامية معتمدة علميًا، قابلة للتطبيق في الممارسة المهنية على المستوى العربي والإسلامي والعالمي.

الرسالة

مركز بحثي متخصص في العلوم النفسية من منظور إسلامي، نعمل على إعداد مادة علمية مرجعية، وإحداث حراك بحثي في الأوساط النفسية والشرعية والمجتمعية، بهدف سد الحاجة الملحّة إلى نظرية نفسية شاملة تقدم تفسيرات وحلولًا أكثر دقة وعمقًا من النماذج النفسية السائدة عمومًا والغربية خصوصًا.

القيم والمبادئ الأساسية

المرجعية الإسلامية والاعتزاز الحضاري

عبر الانطلاق من مبادئ الإسلام وقيمه باعتبارها المرجع الأساسي في البحوث النفسية، مع تعزيز الهوية الثقافية والحضارية الإسلامية والثقة بها.

الشمولية النظرية

الشمولية النظرية باعتماد نموذج تفسيري متكامل ونظرية نفسية شاملة تغطي كافة جوانب النفس الإنسانية، من الألف إلى الياء، مع تبني منظور شمولي غير اختزالي.

المنهجية العلمية الأكاديمية

عبر الالتزام بمعايير البحث العلمي الرصين من حيث الدقة، والموضوعية، والمنهجية، والإجراءات، والتوثيق، والتقييم العلمي المحايد.

النفع العام

بأن يكون الهدف النهائي للبحوث والنظريات المقدمة تحقيق الفائدة الحقيقية للمجتمع، وخدمة الإنسان.

أخلاقيات البحث العلمي

حيث نلتزم بالمبادئ الأخلاقية للبحث العلمي، مثل النزاهة، والأمانة، واحترام خصوصية المشاركين، وتحري الصدق والموضوعية.

أخلاقيات عمل الفريق

حيث الالتزام بالاحترام المتبادل، والتعاون، وروح الفريق الواحد، وتقدير مساهمات جميع الأعضاء.​

المصداقية والموثوقية

بالحرص على دقة المحتوى وصحة المعلومة وإمكانية الاعتماد عليها، وتجنب الادعاءات غير المثبتة أو المفتقرة إلى الأدلة.

الأثر المتوقع للنظرية النفسية الشاملة في الوسط العلمي والمهني والأكاديمي

يتوقع أن تكون النظرية النفسية الشاملة هي النموذج النفسي الجديد المنطلق من المنظور الإسلامي في علم النفس، والذي سيرغب المتخصصون والطلاب في ممارسته واعتماده في العمل مع المراجعين والراغبين في الاستشارات النفسية والتربوية. كما سيقدم نموذج النظرية النفسية الشاملة في علم النفس الإسلامي أطرًا عامة ومتكاملة للتدريس الأكاديمي والمهني والفني لعلم النفس وما يتعلق به في الكليات والجامعات والدورات التدريبية المتخصصة. وسيكون ملجئًا وملاذًا كافيًا وشافيًا بإذن الله للمهتمين من المرضى وغيرهم، في نموذجٍ متكامل للتعامل مع النفس والآخرين وبناء التصورات العليا للإنسان بشكل عام مرتكزًا على المنظور الإسلامي في علم النفس.

الأثر المتوقع على المجتمع

سيكون للنظرية النفسية الشاملة بإذن الله أثر لا يخفى على المجتمعات التي ستتبناها؛ حيث ستقدم لها نموذجًا نفسيًا تربويًا إسلاميًا متكاملًا منطلقًا من ثقافة المجتمعات المسلمة، وملبيًا لحاجات الروح والجسد، ومؤسسًا للمفاهيم والتصورات عن النفس والدين والدنيا، منطلقًا من المنظور الإسلامي المتكامل في علم النفس. وهذا سيكون حاميًا للمجتمعات من الآثار السلبية لعلم النفس الغربي وقيمه وتصوراته المغرقة في المادية والاختزالية.
Scroll to Top